ويشار الى ان سبب الأزمة الرئيسي يعود الى منع دخول حوالي مائة ألف فلسطيني من الضفة الغربية للعمل في اسرائيل بسبب الحرب وفقا لتقرير نشرته هيئة البث الاسرائيلية.
هناك أناس يصنعون الإحداث .. وهناك أناس يتأثرون بالأحداث .. وهناك أناس لا يدرون بما يحدث ...
أعرب تيسير خالد عن حزنه وأسفه العميقين للخطوة ، التي أقدم عليها الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين بإلغاء كافة فعاليات الاتحاد في الأول
وجاء في حساب القيادة X ما يلي: "لا تزال أعمال البناء جارية. وسيتم استخدام الرصيف من قبل القوات الأمريكية وشركائها في تغيير المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة".
ويوضح هذا المبلغ الحجم الهائل لأعمال البناء التي قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) إنها تشمل نحو 1000 من العسكريين الأميركيين، معظمهم من الجيش والبحرية.
وسوف يتألف الاسطول من ثلاث سفن، ستحمل اثنتان منها مساعدات إنسانية بينما ستحمل الثالثة آلاف الركاب بما في ذلك عمال الإغاثة والصحفيين
وأكد أن "جميع السفن الضرورية موجودة في منطقة البحر الأبيض المتوسط وهي على أهبة الاستعداد" لتنفيذ هذه المهمة، مضيفا أنه "بإمكاننا البدء في عملية البناء قريبا جدا".
"سيسمح البناء الإضافي لخدمة السجون باستقبال المزيد من الإرهابيين، وسيجلب حلا جزئيا لأزمة الاحتجاز الموجودة في مصلحة السجون"، على حد قوله.
أجّل الائتلاف الحكوميّ التّصويت على قرار نقل سلطة الإنفاذ في مخالفات البناء إلى الوزير بن غفير، والذي كان من المقرر أن يتم التّصويت
انخفاض بنسبة 30٪ في الاستثمارات وفي عدد المستثمرين الأجانب في الهايتك الإسرائيلية، وانعكاس في موقف عمال الهايتك العالميين تجاه إسرائيل
